عدلت منظمة التجارة العالمية بالزيادة توقعاتها لنمو تجارة السلع العالمية في العامين الجاري والمقبل، لكنها حذرت من مخاطر ناجمة عن جائحة كوفيد-19 ومشكلات في سلاسل الإمداد.

ويعزى معدل النمو السنوي القوي لتجارة السلع في العام 2021 بشكل أساسي إلى الانهيار الذي شهده العام السابق، عندما وصلت التجارة إلى الحضيض في الربع الثاني.
ما زال التحسن في تجارة السلع متفاوتا وفقا للمنطقة. ويبدو أن مناطق الشرق الأوسط وأمريكا الجنوبية وإفريقيا تتجه نحو الانتعاش الأكثر ضعفا من ناحية الصادرات، فيما تشهد منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا أبطأ انتعاش على صعيد الواردات.
ايكوسودان نت التنمية مستقبلنا