ممارسات تمكن هذه الأنواع من التغذية أو التكاثر من أجل حماية التنوع البيولوجي المحلي وصحة الإنسان، وسلامة أمن المجتمع.
وتنفذ هيئة البيئة برنامجاً طويل المدى لمراقبة ورصد الطيور المهاجرة والأنواع المتكاثرة الرئيسية بغرض حمايتها والحفاظ عليها، ويساهم ذلك في تقييم حالة الأنواع المتكاثرة ومراقبة الطيور المهاجرة، وتتبع الأنواع المهمة منها لمساعدة هيئة البيئة على تحديد الأماكن المهمة الواقعة داخل شبكة زايد للمحميات الطبيعية التي تديرها هيئة البيئة، كما تعد الإمارات أيضًا موطنًا للأنواع المقيمة والمهاجرة المتكاثرة مثل الغاق السقطري وبلشون الصخور والصقر الأسخم، علاوة على مجموعة كبيرة ومتنوعة من الطيور المهاجرة.
المصدر أبوظبي: شيخة النقبي الخليج