سجّل مزارع فرنسي 15 خروفا من مزرعته بمدرسة ابتدائية لزيادة عدد التلاميذ فيها، بعد أن أعلنت السلطات عن خطط لإغلاق فصل دراسي.
وشهدت المدرسة، الموجودة في قرية شمال شرق مدينة غرونوبل بمنطقة جبال الألب، انخفاض عدد التلاميذ من 266 إلى 261 تلميذا.
وقرر راعي الغنم، ميشيل جيرارد، تسجيل أغنامه كتلاميذ في المدرسة في خطوة رمزية.
ومن بين أسماء الخراف المسجلة بابيت ودولي وشون.
وظهر جيرارد مع 50 من الأغنام خارج المدرسة للمشاركة في مراسم خاصة، حضرها نحو 200 شخص من المعلمين والتلاميذ والمسؤولين.
سجّل مزارع فرنسي 15 خروفا من مزرعته بمدرسة ابتدائية لزيادة عدد التلاميذ فيها، بعد أن أعلنت السلطات عن خطط لإغلاق فصل دراسي.
وشهدت المدرسة، الموجودة في قرية شمال شرق مدينة غرونوبل بمنطقة جبال الألب، انخفاض عدد التلاميذ من 266 إلى 261 تلميذا.
وقرر راعي الغنم، ميشيل جيرارد، تسجيل أغنامه كتلاميذ في المدرسة في خطوة رمزية.
ومن بين أسماء الخراف المسجلة بابيت ودولي وشون.
وظهر جيرارد مع 50 من الأغنام خارج المدرسة للمشاركة في مراسم خاصة، حضرها نحو 200 شخص من المعلمين والتلاميذ والمسؤولين.
وخلال الحدث، قدم المزارع شهادات ميلاد أغنامه إلى العمدة جان لوي ماريت. وتساءل عن “منطق الحد الأدنى (لعدد التلاميذ) المزعج” والذي يمكن أن يؤدي لإغلاق الفصل.
وقال أحد أولياء الأمور، ويُدعى غيل لافال “الآن لا يمكن أن يكون هناك أي إغلاق”، مضيفا أن نظام التعليم “لا يهتم بما يجري على الأرض، وإنما بالأرقام فقط”.
وحمل الأطفال في هذا الحدث لافتات مكتوب عليها “لسنا أغناما”.