أعطت الثورة السودانية فرصة لمئات الرسامين والفنانين التشكيليين الذين واكبوا الأحداث السياسية ليعبروا عن مطالب الشعب عبر لوحاتهم ورسوماتهم التي يمكن مشاهدتها في ساحة الاعتصام وفي شوارع الخرطوم. فبعد أن ربط “نظام البشير الفن بالحلال والحرام” حسب تعبيرهم، أصبح هواة ومحترفو هذه المهنة يعيشون ربيعا فنيا يبشر بمستقبل جميل.
شاهد أيضاً
انتشال جثة صاحبة أكبر شفاه في العالم من الصرف الصحي
إيلاف من موسكو: وكأن “المتطرفون” في إثارة الجدل وهم على قيد الحياة يفارقونها بطريقة أكثر …