الجمعة , نوفمبر 22 2024
أخبار عاجلة

الزراعة: مابين هتر و تركاوي هل تم رفع التمام بالحرس القديم،،

تكمن مشكلة الزراعة في السودان في المقام الأول في إدارة المؤسسات الزراعية فادحة الزراعة واحدة من مؤسسات الدولة التي يعتمد على تغير الواقع الاقتصادي بالسودان. .تمت عمليترتسليم وتسلم مابين وكيل قديم ووكيل جديد للوزارة. لكن الواقع
جرت صباح اليوم بوزارة الزراعة والغابات مراسم التسليم والتسلم بين وكيل وزارة الزراعة والغابات مهندس زراعي عبدالرحمن عبدالرحيم هتر ووكيل الوزارة دكتور. زراعي عبدالقادر تركاوي بحضور وزير الزراعة والغابات د. الطاهر حربي
اكد حربي وتمنى للوكيل التوفيق فى مهامه الجديدة، مشدداً على ضرورة العمل كفريق واحد همه الوطن والمصلحة العامة.
وأوضح أنه لابد من الترتيب للمرحلة المقبلة ومواجهة التحديات الكبيرة التى تواجهها الوزارة ،على أن تستعيد للزراعة وزنها وثقلها للعبور بالاقتصاد من حالته الآن الى اقتصاد قوي يحقق طموحات وآمال الشعب السوداني من الرخاء والرفاهية وان الزراعة هي المخرج الأوحد للنهوض بالبلاد واشاد باداء الوكيل الاسبق عبدالقادر تركاوي
اكد مهندس زراعي عبدالرحمن عبدالرحيم وكيل وزارة الزراعة والغابات عقب مراسم التسليم والتسلم الدور الذى يمكن أن تبذله الوزارة فى معاش الناس وفى تحقيق الأمن الغذائي والى اهمية إعادة الربط بين الجهات المختصة ودعا الى إعادة البناء والتغيير في كل القطاع الزراعي للوصول للنماء الاقتصادي في إطار جبهة ثورية موحدة في دفع عملية الإنتاج لينعم السودان بموارده وان التعاون بين جميع شركاء القطاع الزراعي من اجل رفع القطاع الزراعي وان ابواب الزراعة مشرعة لشركاء المصلحة
وقال د. عبدالقادر تركاوي الوكيل الاسبق للزراعة ان اختيار عبدالرحمن صادف اهله مشيراً الى الخبرات التراكمية للوكيل عبدالرحمن وأكد أن معاش الناس يأتى من هذه الوزارة وأن دورها كبير بالنهوض بالدولة ، مبيناً أن الوزارة قطعت شوطاً كبيراً وأنها تسير بخطى ثابته وبكادر فاعل وقوى ،وانه سوف يظل في تعاون مستمر وان الهدف هو نهضة

عن المحرر العام

موقع زراعي سياحي بيئي

شاهد أيضاً

نهر النيل تعلن عن تسجيل حالات اصابة جديدة بوباء الكوليرا

أعلنت وزارة الصحة بولاية نهر النيل عن تسجيل حالات اصابة جديدة بوباء الكوليرا وذلك في …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!
البيئة بيتنا