بِدَعْوَةٍ مِنْ جَامِعِهِ الدُّوَلُ الْعَرَبِيُّهُ لِلْمَجْلِسِ الْأَعْلِيِّ لِلْبِيئَةِ وَالْمَوَارِدِ الطَّبِيعِيِّهِ لِتَقْدِيمِ تَحَارُبِ السُّودَانِ حَوْلَ كَيْفَيْهِ ادِّخَالَ تَغَيُّرِ الْمُنَاخِ فِي الْمَنَاهِجِ التَّعْلِيمِيِّهِ قَدَّمَتْ د. زَيْنَبُ صَالِحِ مُحَمَّدِينَ وَرَقَهُ عَنْ كَيْفَيْهِ ادِّخَالُ تَغَيُّرِ الْمُنَاخِ فِي الْمَنَاهِجِ التَّعْلِيمِيَّةِ مُؤَكِّدَ الْتِزَامِ السُّودَانِ بِاتِّفَاقِ بَارِيسْ حَوْلَ الْعَمَلِ مِنْ أَجْلِ التَّمْكِينِ الْمُنَاخِيِّ كَمَا نَاقَشَتْ الْوَرَقَهُ اهْمَيْهِ دَوْرَ تَدْرِيبِ الْمُعَلِّمِينَ عَلِي الدَّلِيلِ الَّذِي تَمَّ اعِّدَادُهُ بَيْنَ الْمَجْلِسِ الْأَعْلِيِّ لِلْبِيئَةِ وَالْمَوَارِدِ الطَّبِيعِيِّهِ وَالْمَرْكَزِ الْقَوْمِيِّ لِلْمَنَاهِجِ بُخْتَ الرِّضَا
كَمَا أَكَّدْتْ عَلَي الدَّوْرَ الْأَسَاسِيَّ الَّذِي يَلْعَبُهُ الْأَطْفَالُ وَالشَّبَابُ فِي نَقْلِ الْمَعْرِفِهِ الْبِيئِيِّهِ وَالْعَمَلِ عَلِيَّ تَغَيُّرَ السُّلُوكِ الْخَاطِئِ نَحْوَ الْبِيئِهِ بِصُورَةِ عَامِهِ وَايِضًا مَحْوَ الَامِيهِ الْمُنَاخِيهِ وُصُولًا لِلْعَدَالِهِ الْمُنَاخِيهِ بِصِفِّهِ خَاصَّهِ
