وسيتم إطلاق القمر  “إم.تي.جي-آي1″، الذي يأتي نتيجة 12 عاما من التطوير لوكالة ال الأوروبية والمنظمة الأوروبية للأرصاد الجوية (يوميتسات) التي تضم 30 دولة، بحلول نهاية هذا العام على متن صاروخ “آريان 5″، وسيعطي صورة أفضل من الفضاء لأوروبا وإفريقيا.

وسيعمل القمر  الذي يبلغ وزنه 3.8 طن على إرسال الصور من العام المقبل، وستنضم إليه ثلاثة أقمار صناعية أخرى من نفس النوع وقمر “ان إم.تي.جي-إس”، قادرة على تشريح الغلاف الجوي فيما يشبه إلى حد بعيد الماسح الضوئي الطبي، بحلول عام 2030

ويأمل العلماء أن تتيح الأقمار الصناعية القدرة على التنبؤ بالعواصف والفيضانات مبكرا بما يكفي لإنقاذ الأرواح.