قلل د. خالد التجاني من زيارة رئيس مجلس الوزراء للولايات المتحدة ووزير المالية في وقت سابق للولايات المتحدة لرفع العقوبات وشطب إسم السودان من الدول الراعية للإرهاب، وأكد علي أن الوضع الاقتصادي لن ينصلح في ظل بقاء العقوبات الامريكية وعلي رأسها بقاء السودان ضمن الدول الراعية للارهاب وقال التجاني أن التحدي الاساسي لحكومة حمدوك هو اصلاح الوضع الاقتصادي والوصول لحلول لتسديد المديونيات أو تخفيفضها وأن حمدوك بحاجة لفك شبكة العقوبات والا فإن حمدوك والمدنية علي المحك علي حد تعبيره.
ووصف مولانا معاذ تنقو العقوبات الأمريكية الدولية القسرية الآحادية وأن العقوبات ضد الدول جماعية وليست فردية وأضاف بأن السياسات الأمريكية تعمل بشكل لوبي من مراكز اتخاذ القرار وليس الإدارة الأمريكية ، وكانت طيبة برس بالتعاون مع موقع رياح نيوز نظمتا اليوم فعالية بعنوات العقوبات الأمريكية علي السودان ما بعد التغيير من منظور سياسية..اقتصادية قانون دولي.
شاهد أيضاً
“القمة المالية الإفريقية 2024” تلتئم يومي 9 و10 ديسمبر بالدار البيضاء
تنعقد “القمة المالية الإفريقية 2024يومي 9 و10 ديسمبر المقبل بالدار البيضاء، تحت شعار “حان وقت …